Translate

الجمعة، 9 يناير 2015

قصص رعب كتابيه: قرية الملاعين (الجزء الثالث)



الحمد لله إتعافيت من الصدمة النفسية و الجسدية اللي دختها أنا و الشيخ عبد الرحمن الراجل التقي المستنير ...

 و أهل القرية اللي جمب قريتنا إستضافونا كويس جدآ و كرمونا آخر كرم في النهاية بإختصار طلبت من الحاج محمود كبير القرية اللي كنا فيها مبلغ بسيط من المال أقضي بيه إحتياجاتي و رحلتي للسفر السفر فين ؟! السفر لمسقط رأس الراجل اللي قلب حياتي رأسآ على عقب ! بادر الحاج محمود بالموافقة لكن قال إنه مش هيسيبني أمشي لأي حتة غير لما يكرمنا بكرم الضيافة المعروف عند المواطن الصعيدي الجدع ... و قضينا حوالي 3 أيام في القرية . خلالها بدأ يسألني الحاج محمود بطريقة غير مباشرة عن اللي حصل في قريتنا كانت الساعة حوالي 9:00 بالليل و كان المفروض نجهز نفسنا أنا و فاطمة عشان الرحلة الطويلة خلالها كنت أنا و الحاج محمود و قاطعني الشيخ عبد الرحمن برغبته إني يحضر معايا هناك لكن أنا أصريت إنه لازم يقعد لحد ما يرتاح و أنا هكلمه أول بأول و وعدته إنه هخليه يرافقني في زيارتي لما يتعافى كليآ لأنه تقريبآ لسا مخرجش من الصدمة اللي تلاقاها بادر الحاج محمود بالكلام معايا ... - أنا يابني لما سألت عن أخبار قريتك .. قالولي قوات الشرطة و الأمن ملت المكان و عربيات المطافي جت كتيرة جدآ و إن اللي حصل في قريتكو مش حاجة بسيطة يابني . هو إيه اللي حصل ؟ - اللي حصل يا حاج محمود مش بسيط فعلآ .. خناقة بين أهل البلد إتقلبت بمدبحة بص لي الشيخ عبد الرحمن بإستغراب إنتوا متوقعين مني إني هقول لبني آدم عاقل اللي حصل في قريتنا إن عفاريت هجموا علينا حرقوا لنا القرية !؟ ولا متوقعين أصلآ إن حد هيصدقني ! نهاية الحديث عرفت أتهرب من أسئلة الحاج محمود مع يقيني التام إن هو شاكك في كلامي ... لإن القرية فعلآ إتساوت بالأرض ! مش باين منها حاجة تتشاف من بعيد غير مئذنة المسجد اللي عندنا أشرق اليوم التالي بكل سلام و سلمت عـ الشيخ عبد الرحمن سلام شديد جدآ و أكدت له إني هكون على تواصل تام معاه بدأنا نشوف هنمشي إزاي , من عربيات نقل لأتوبيسات لغيرها من المواصلات المرهقة جدآ في وسط رحلتنا بدأت أتكلم مع فاطمة - البنت اللي كل اللي حصل دا كان عشانها ! - فاطمة : متعرفيش يا حبيبتي جدو ساكن فين ! أو لي قرايب ؟ طب بابا فين .!؟ و هي كل اللي بتعمله .. بتبص لي بتركيز شديد و ساكته بعد 5 دقايق من التركيز قالت جملة واحدة أبانوخ هو الملك ... جدو قال كدا أبانوخ ؟! ملك إيه ؟! طلعت من شنطة صغيرة كانت ماسكاها معاها علطول ورقة بيضا و قلم و كانت بترسم تقريبآ لقيتها بترسم بتركيز شديد أوي في النهاية قالت لي شوف يا عمو هو دا أبانوخ بصيت في الرسمة بس لقيت الورقة بيضا زي ما هي غير إن في شوية رموز غريبة مرسومة على حرف الورقة كأنها إطار قلت لها هو فين دا ؟! قالت لي بتلقائية : أبانوخ مش بيحب يطلع غير بالليل ... بصيت لها بكل غضب و هي فهمت أنا عايز أقول لها إيه بعكس كل ما توقعت إنها هتزعل أو هتعيط قالت لي متخفش يا عمو زاهد .. هتشوفهم كلهم ! أصل جدو كان بيحبك أوي و ساب لي مهمة إني أعرفك عليهم لقيتها طلعت مفكرة صغيرة و إديتهاني على ورقة فيها نمرة تليفون - ألو - إزيك يا مؤمن - حضرتك مين و عرفت إسمي إزاي ؟! - شمال سينا .. مدينة الرمل ... إسأل هناك ع الحاج علي الأحمر - بس أنا عايز أعرف حاجة .. حضرتك ^#^$@%^% قفل السكة ! وصلنا آخيرآ بعد مشي و تدوير طويل على الحاج علي لما أهل المكان دلوني على بيته لقيته مش بيت ... دي قلة كبيرة ما شاء الله خبطت على الباب - سلامو عليكو - عليكم السلام و رحمة الله و بركاتة ... إتفضل يا زاهد - حضرتك الحاج علي ؟! - معقول برضو يابني سيدي علي الأحمر بنفسه هيفتح الباب لحد ؟! أنا عمك أحمد بواب الفلة معقبتش كتير و دخلت في هدوء أنا و فاطمة لقينه جنينة خضرا و جميلة و مفيهاش عيب ما شاء الله إلا حاجة واحدة بس شجرة ميتة ! مفيهاش ولا ورقة كلها غصون بس .. بس كانت أكبر شجرة في المكان كله مش في الفلة كان محفور عليها كلمة بارزة أوي صدمة زي السهم إخترقت قلبي لما قريت المكتوب " قربان سيّدنا الأبانوخ " بصيت لعم أحمد البواب و قلت له هو إيه المكتوب كدا !؟ قال لي دي بركتنا يابني . هو إحنا لينا بركة خير سيّدنا دخلت في مكان فخم و بيتي القديم يعتبر خرابة قدامة خرج لي راجل عادي جدآ شايب و لحيته بيضا و طويلة جدآ ! بيفكرني كتير بالأستاذ قاسم الله يسامحه كان وراه مجموعة من الخدم شايلين أصناف الأكل و الشرب ! و دعاني الراجل دا عشان آكل - أكيد زمانك على لحم بطنك يا زاهد - ......... - مالك يابني مبتردش ليه !؟ - هو حضرتك مين ؟! أنا يابني عمك حسن أقدم واحد في الفلة دي قعدت على سفرة طويلة و عريضة و خرج راجل لابس لبس غريب كأنه من العهد العربي القديم كان عمره يدي للـ تلاتينات قال لي أنا علي يا زاهد .. أنا اللي دعيتك هنا مخصوص عشان إنتا عايز تعرف مين اللي دمر لك قريتك ! صح ! مردتش عليه من الذهول بدون مرور ثوان بسيطة - فاطمة : وحشتيني يا حبيبيتي و جريت عليه فاطمة كأنها لقت لقية و كمل كلامة - النهاردة يا زاهد تاكل و تشرب و ترتاح و تروق نفسك خالص و بكرا هتعرف كل حاجة لكن في حاجة غريبة طول ما انا جوا الفلة بسمع صوت ست كل شوية تقول ما بلاش متزعلوش سيبه ما بلاش ما بلاش متزعلوش خلصت أكل و طلعت على الأوضة المخصصة ليا و لقيت فاطمة عمالة تلعب في الأوضة جريت عليا و قالت لي : متخفش يا عمو زاهد .. أنا كلمتو و هو وعدني إنه مش هيزعلك خرجت بدون كلام و أنا إستلقيت على السرير الفخم و خدت نفسي و نمت لكن دا في حد بيخبط الباب لقيته بيتفتح ببطأ شديد - ممكن ندخل ؟! زاهد ... زاهد ... زاهد ... إنتا نسيتنا ؟!؟ الأصوات دي أنا فاكرها كويس عزت !! إسراء !!!! و فجأة دخل كل اللي ماتوا في القرية عليا إتنفضت من مكاني و صرخت صرخة حسيت بيها بعد كدا بلسعة في زوري معرفتش أصرخ تاني ! لأن صوتي راح من الصرخة في لحظة كلهم إختفوا و غمضت عيني من الخوف و لقيت نفس النداء زاهد ! زاهد إصحى يا زاهد لقيت علي هو اللي بيصحيني و بيقول لي إنتا إيه اللي حصل لك ؟! كنت عمال تزعق و تقول لا مش هرجع معاكو القرية مش هرجع معاكو القرية بعد كدا دخلت فاطمة و قالت لعلي - ممكن يا بابا تسيبني مع عمو عشان عايزة أقول له كلمة سر إبتسم إبتسامة خفيفة و قال لي إجهز عشان نفطر و نتكلم فاطمة همست في ودني - شفت ! هو كان بيحاول يحميك منهم و خرجت مع علي فطرنا و كلنا و كل حاجة خلصت لقيته بيقول لي تعالا عشان هنزور مكان بسرعة مشينا في عربية شبه خردة قلت له في سخرية : إنتا ملقتش غير علبة السردين دي و جيت عليها ؟! قال لي إحنا لازم محدش يعرف إحنا رايحين فين ! ولا إني خرجت من البيت أصلآ مشينا مسافة نص ساعة من بيت علي لحد مكان مفهوش حاجة غير كوخ مهجور ! لقيته بيفتحه و بيقول لي مش عايز إجابات بص جوا قربت من الكوخ و أول ما قربت من الباب قال أنا آسف يا مؤمن و زقني جوا و قفل عليا ! - خرجني من هنا عليييييييييي يا حاج علي خرجني من هنا خرجنييييييييييييييييييييييييييييي مستحملتش و وقعت من طولي لما فتحت عيني لقيت مفيش حاجة حوليا غير رمل رمل تحت و سما فوقي و صوت جاي من ورايا زاهد قرية الهلاك زاهد الملاعين بص وراك لقيت حاجة زي مبنى أو معبد فرعوني قربت منه و كان فيه نار حواليه حد مولعها في كل مكان خلى المكان ضهر كل حاجة باينة فيه ملقتش أي حاجة غريبة ! لكن لقيت كلام مكتوب على أسوار المكان دا يران , ماعت , يران , حتحور , يران , أوزوريس , يران , آمون على اليمين مازر , كمطم , طيكل , قسورة , شمهورش , ميمون أبأنــــــــــــــــــــــــــوخ مرة واحدة لقيت راجل هبد إيده في كتفي وقعني في الأرض من الخضة و مسك فيا و قال لي متخفش يابني أنا مش هعمل لك حاجة إنتا مين جابك هنا !؟ - إيه هاه دا الحاج علي هو فين .!؟ - إيه !!!!!!!!!!!!! علي الأحمر مين عرفك على الراجل الملعون دا ! تعالا يابني تعالا يتبع ...... الجزء الرابع ( إختصارآ على القراء إذا أحببتم أن تضموا الجزء الثالث و الرابع مع بعضهم فلا مانع لدي ! ) عم جبريل الغفير الطيب هو اللي لحقني من المكان دا و قال لي - يابني المكان دا أعظم شجعان المدينة مش بيقربوا له في النهار تروح له إنتا بالليل ! - حيلك عليا يا عم جبريل أنا معرفش مين وداني هناك أصلآ ,, أنا لقيت نفسي وسط الرمل - عمومآ الحمد لله يابني إني لقيتك في الوقت المناسب - الوقت المناسب !؟ أنا عايز أروح عند علي الأحمر يا عم جبريل و بعد جدال طويل وافق عم جبريل يوديني عند الراجل المريب دا في الطريق و إحنا بنتكلم سألته ! - عم جبريل هو علي دا جاب كل الفلوس و العز دا منين ؟! - الله يرحمه يابني أبوه كان راجل طيب و كان بيشتغل منقب آثار في جهة أجنبية و كان ربنا بيرزقه كتير من الشغلانة دي و للأسف محدش ورث منه غير إبنه الشيطان دا مكملناش و وصلنا لبيت علي ! رجع تاني عم جبريل و قال لي أنا مش عايز أشوف الراجل دا يابني إنتا عرفت المطرح و لو عايز تشرفني أهلآ و سهلآ شكرته و خبطت على علي ! فتح لي بإبتسامة عريضة و رحب بيا - إزيك يا زاهد - إنتا إيه اللي عملتوا إمبارح دا !؟ إنتا بتعمل كدا ليه !!!!!! - إهدا بس يا زاهد , إحنا كان لازم نعمل كدا عشان تعرف السر - سر إيه !؟ إداني كتاب كبير جدآ ! كان متغطي بالجلد ! و من نوع شكله نضيف أوي لما مسكت الكتاب حسيت بحاجة ! الجلد كان بيتهز هزة خفيفة جدآ كل شوية فتحت الكتاب لقيت كل العليه رسومات و رموز و حاجات غريبة لحد ما قلبت على صفحتين ! الإتنين بيض ! لكن كان فيه ورقة كراسة محطوطة جوا الكتاب في الصفحتين دول علي بص و قال إيه دي !؟ بقالي سنين شايل الكتاب دا و كل يوم بفتحه عمري ما شفتها !؟ مسكتها و قريتها لقيت مكتوب ! يران , ماعت , يران , حتحور , يران , أوزوريس , يران , آمون بسم الآلهة الخمسة نستدعي خدام العالم الآخر مازر , كمطم , طيكل , قسورة , شمهورش , ميمون أبأنــــــــــــــــــــــــــوخ ما إن أنهيت القراءة حتى إنتفض علي من مكانه و صرخ - خلاأإآأآإآأإآإأإآآإآإص خلأآإأإآأإآآآأإآأإآأإآإأآأإآإأإأآآأإإأآإأآص أنا آسف سيبوني عشان خاطري مش هعمل حاجة تاني هعمل لكوا كل اللي إنتوا عايزينه هبعت جنود أكتر هموتهم أكتر بدأ يشد في شعره و يخبط راسه في الحيط لحد ما نزف دم و وقع على الأرض إترعبت من المنظر و جريت من الفلة كلها لكن الورقة اللي ككنت بقراها لزقت في إيدي مش راضية تسيبها لما بعدت عن المكان الملعون دا بصيت في الورقة ملقتش حاجة مكتوبة غير جملتين ومس موساق ألا تذكرني ؟! صرخت و حاولت أرمي الورقة و أقطعها لحد ما شلتها من إيدي و رميتها ع الأرض و جريت ناحية بيت عم جبريل قال لي متخافش يابني و هداني - محدش هيقرب لك يا زاهد ! متخفش نمت شوية و صحيت على صوت زعيق قمت من النوم و نديت عم جبريل يا عم جبريل سمعت صوت عياط على آهات على أنين خفيف ! لقيت أوضه فيها نور قوي طالع منها صوت ست أو بنت بتصوت دخلت لقيت ست تقريبآ مرات عم جبريل لأنها كانت كبيرة في السن و لقيت عم جبريل عينيه الإتنين بيضا على أخرها ! و عمال يقطع في إيده و ياكلها بص لي و ردد كلمة واحدة هو قال إنه بيحبك ! خرجت و أنا بصوت من الخوف و أنا مش عارف أعمل إيه لقيت في وشي واحد أنا أعرفه كويس ! دا الشيخ عبد الرحمن - الحمد لله ! الحمد لله !!!!! شيخ عبد الرحمن و أخدته في حضني و جريت بيه بعيد و حكيت له على كل اللي جرا في الآخر قال الورقة اللي كانت معاك كان مكتوب عليها إيه قلت له كان مكتوب ومس موساق فضل ثابت شوية بعد كدا وشه قلب ألوان ! و قال لا إلــــــــــــــه إلا اللـــــــــــــــــــه لا إلـــــــــــــــــــه إلا اللــــــــــــــــــــــــه قلت له في إيه يا شيخ !؟!؟ قال لي مش عارف فيه إيه إنتا دلوأتي قريت إسمه بالمقلوب قلت له هو مين صرخ فـ وشي - قاســــــــــــــــــوم سمـــــــــــــــــــو الأستاذ قاسم السماوي ! دا مش بني آدم ! دا شيطان من العهد الآدمي أنا قريت يابني مرة عنه في كتاب إن دا كان من الشياطين اللي وسوسو لقابيل بعمل أول جريمة في الأرض !

في لحظة حسيت بحاجة كأنها بتكسر دماغي و تجويف عيني بدأ يطلع منه دم كتير و كلمة واحدة بترن في ودني قاسوم ... قاسوم ... قاسوم ... قاسوم ... صحيت لقيت نفسي على سرير و معايا الشيخ عبد الرحمن بيقرا قرآن أنا لازم أكمل اللي بدأته ! يتبع ... ( إذا أردت جزء آخر فلا مانع ! و إذا أردت التكملة بدون تجزيئ يكون أفضل حتى لا نطيل من القصة ) _________________________________
صحيت من الغيبوبة اللي كنت فيها و لقيت علي الأحمر مستنيني في الأوضة اللي في المتسشفى ! أيوة مستشفى ,,, أنا وشي كان متشرح ! معرفش إزاي و قال لي في مشوار أخير ! قلت له في غضب إنتا مبتتعبش ! إنتا مجنون !؟ أنا مليش دعوة بيك تاني

لقيته مبيردش مشينا من المستشفى على المكان إياه ! بس كنا بالنهار دخلنا المعبد أو المكان المهجور دا كله جمل متقاربة هو مش هيئذئيك نحن الأولون مرحبآ بك من العهد القديم فجأة خرج لنا شخص أعرج و أعور ! قال لنا إنتوا هتخرجوا من هنا و إلا هلم عليكم جنودي جريت عليه معرفش إيه السبب اللي خلاني أعمل كدا ! لقيته بيصرخ مرة واحدة بدون سبب - آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه خلاص عشان خأآإآأإأإآأآآأإآطري مش هعمل له حاجة سيبنييييييييييي

وش الراجل دا ساح قدامي و بدإت الأصوات تتعالا من المكان أخرجوا هو عايزك لوحدك هنلعنكم و هتعيشوا معانا إرتكب خطيئتك يا زاهد و فجأة لقيت علي مسك صخرة و خبطها في دماغو عشان حياته تنتهي لحد هنا و يصرخ الشيخ عبد الرحمن بآية الكرسي اللي أنهت كل دا عبال ما خرنا لقينا عشرات من الناس بيرددوا هنولع في دير الشيطان هنولع في دير الشيطان و أخدت من واحد من الناس جركن مليان بنزين و كبيته على الأرضية ببص قدامي لقيته الأستاذ قاسم ! أيوة هو بالظبط متغيرش قلت بأعلى صوتي كل شيء هينتهي !!!!!!!!!!!!!!! و ولعنا في المكان في عز الحريقة ! لقيته بيقول لي ليه !؟ هو قال إنه بيحبك يعني إيه !؟!؟!؟!؟؟!؟!؟! هو مين اللي بيحبني لقيت صوت بيقول - إنته فاكر إنه هيسيبك ؟! مستحيل إنه هيسيبك وأكيد هيرجعلك تاني ..

يتبع .............
__________________________________________ 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...