قصتي من الممكن ان تكون صعبة التصديق و البعض قد يعتبرها خياال او يتهمني بالجنون و لكن فلتسمعوها فمن الممكن ان تغيروا رائيكم في ذلك .
بدأ الامر عندما ذهبت انا و عائلتي الى مكان بعييد لكى نبتعد عن الناس و نستمتع بجمال الطبيعة و هدوءها، كان المكان فائق الهدوء و الجمال فبالرغم من تدمير الكثير من مقتنيات المنزل و غيرها من الاشياء و لكنه كان يجذب الانظار فالتعديلات التي قررنا ان نقوم بها ستحول المكان الى جنه و كنت لا استطيع انتظار ذلك اليوم الذي اسكن فيه بمكان الذي حلمت منذ الصغر به.
دعونى ابدأ بوصف المنزل الجديد عند وصولنا ، المنزل كان من طابقيين يشبه القصوور من الخارج و ازهار على جميع الجوانب و لكنها تحتاج الي الكثيير من الاهتماام فقد اصبحت كالغابات و لكن تخيلوها بعد ان يتم تقليمها حديقه واسعة و مكان للسيارة ذلك الي جانب حديقة خلفية بها ارجوحة معلقة علي شجرة كبيرة ارااهن ان عمرها اكبر بكثييير من عمر ذلك المنزل و كانت تلك البحيرة او لا اعلم ماذا كانت و لكن مياهها كانت صالحة لان انزل بها للسباحة قليلا و كان هناك غرفه علي شاطئها و كنت اخطط لان اقنع ابي ان استغله ليكون مكاان لارسم فيه و احوله الي مكان عملى .
كان ذلك خارج المنزل ، اما داخله فكان الطابق الاول من مطبخ امريكى و كنت لا احبذ ذلك التصميم فى المطابخ ففكرة ان اكون مراقبه و انا بالداخل توترنى ماذا اذا كسر منى شئ الا استطيع ان اخبئه كان هناك ايضا غرفه لاستقبال الضيوف ، غرفه معيشة، غرفة الطعام بها طاولة طعام كبيرة جدا استطيع ان اتخيل الملوك كانت تاكل عليها ، حمام كان فائق الجمال و الشرفه التى تخرجنا علي الحديقة الخلفية .
كان الاثاث و الطريقة التي توضع عليها و ترتيبها يشعرك ان هذا المنزل كان لاحد الاغنياء اصحاب الذوق الرفيع و لكن الجدران كانت تحتاج الي ان تعاد تلوينها بالرغم من ان الاشكال التي كانت مرسومة عليها جميلة و ذات الوان خلابة و لكنها متااكله . اما عن الغرفة التى علي الشاطئ فكانت مليئة بادوات التصلييح و الاخشاب و الحديد و كانها كانت سله قمامة المنزل و لكنى اصر علي ان اجعلها مملكتى و سابذل قصاري جهدي فى ذلك. اما الطابق الثانى فكان به ثلاث غرف نوم و حمام بكا غرفة و غرفة بها العاب لاطفال و غرفة بها ادوات رياضية .
ليس ذلك فقط بل كان هنالك ايضا غرفة صغيرة فوق المنزل كانت سقفها زجاجى و كان صاحب المنزل كان يحب تامل السمااء الى جانب غرفه تحت المنزل لوضع الاشياء القديمة بها . بعد ان انتهينا من نقل اغراضنا الى المنزل الجديد و بالفعل قمنا بتعديل المنزل و اعدنا طلاءه و تزينه بالزهور الجاهزة و اصبح بالفعل كالقصر يالروعته .لقد نسيت ان اخبركم اننى قد وضعت بكل شرفه بعض الطيور و لا استطيع ان اصف لكم كم كان الاحساس بالراحة وقت الغروب امام البحيرة و معى قهوتى و صوت العصافير اه كم كانت جميلة و كانها الجنة .
بدات الدراسة و اصبحت حياتنا جميلة فبالرغم من ان المكان كان بعييد حقا و ارجع الي المنزل الساعة الثامنة الا ان الساعات القليله التى اذاكر فيها كانت تكفيني و اكثر و كأن الهدوء و الطبيعة تساعدنا علب تقبل المعلومات . كانت الايام تعااد و لا يحدث جديد بها و لكن كنا جميعا ننتظر يوم الاجازة ،الجمعة، ليس للتنزه و الخروج و لكنه كان اليوم الذى تبدأ فيه رحلتي للعزف علي البيانو فقد كنت اشترى كل نوتة موسيقية جديدة و اعزفها فى يوم اجازتى ، كم كانت اسبوع الحياة وقتها جميله و لكن الحياة لا تستمر علي حالها ....
بعد مرور الجزء الاول من السنه و اصبحنا فى اجازة نصف العام الدراسي بدأت النيران تنفتح . بدأ الامر عندما بدائت ان اقوم بتجهيز الغرفة الخارجية على الشاطئ و افرغتها من كل ما فيها و بدات ان اضع بها اغراضى و ادوات الرسم و بدات ازين الجدران و لكن الغريب في الامر انى وجدت الجدار الخلفي للخزانة مكتوب عليه كلمات غير مفهومة و لكن كان هناك رسم ايضا علي الحائط و اصابع و علامات غريبة بدات احاول ان اقراء المكتوب لافهم و لكن لا شئ مفهوم ما هذا هراء و لكن من يعلم فلنقوم ببعض الاعمال لاخافة الاصدقاء قليلا فالاوهمهم انى اعيش فى بيت المشعوذ و صدر منى ضحكة و بالفعل قمت بتصويرها و بدات اقنع اصدقائي بان شئ غريب فى تلك الغرفة يحدث .
وضعت الصورةعلى موقعى و بدا فعلا الاصدقاء يصدقون ذلك و لكنى بدات اتناسي ذلك الموضوع تماما حتى ان حدث ما حدث . بعد عودة الدراسة بدأ الامر يعود للروتين اليومى المعتاد و لكن كان معظم اوقاتى اقضيها فى غرفتىالخارجية او ما اطلق عليه مملكتى. و كانت صديقتى تأتى لتبيت معىو نذاكر معا و نشاهد الافلام و نقوم بكل شئ . فى يوم قررنا ان نشاهد احد افلام الرعب الجديدة التى اثارت ضجة كبيرة و اغلقنا الانوار و شاهدناه بالفعل و بعد ان انتهى جلسنا نتذكره و نضحك هستيريا و نقول لماذا الناس تخاف من افلام كهذه و لكننا سمعنا صوت فى الماء فزعنا فى بادئ الامر و لكن تماسكنا و تظاهرنا بالشجاعة و خرجنا لنشاهد ما يحدث بالخارج اخذنا المصباح الكهربي و خرجنا اوكد لكم انى ظننت انى قد رائيت شخص داخل الماء و لكن اضاءت الكشاف سريعا لكى ارى ما هذا فلم اجد شئ و فجاءة ظهر غصن شجرة فى الماء فضحكنا و رجعنا للغرفة و نمنا .
فى اليوم التالي وجد رائحة كريهه بالمكان و لكن لم اهتم كثيرا .ذهبت للجامعة و عدت لاجد ابي يسالني كيف لم الحظ تلك القطة التى كانت ميتة بجانب باب غرفتي فاستغربت كثيرا متى ماتت و كيف جائت الى هنا و لكنى سكت و دخلت غرفتى لكثرة الامور التى كان على ان اقوم بها للجامعة دائما ياتى الي ذلك السؤال لماذا يقوم الاساتذه باعطائنا بعض الامور لكى نقوم بها فى نفس الموعد و يتركون باقي الايام الرحمة فليوزعوها.لم انم حتى تبقي ساعتين علي موعد ذهابي للجامعة و لم انتهى بعد و اشعر بالنعااس الشديد لا بد من ان احضر بعض القهوة من المنزل و اعود لاكمل مذاكرتي.
خرجت من الغرفة لاسمع نفس الصوت فى الماء لالتفت و اشعر باحد ما فى الماء فاقول لنفسي انه الارهااق و اذهب للمنزل و احضر القهوة و بالفعل ذهبتو لكن عند عودتى و جدت امام الغرفة طائر ميت فهلعت للمنظر و ذهبت للغرفة حتى احضر شئ اضعه به حتى ادفنه بعيدا و لكن عند خروجى وجت شخص يقف عند بداية الشاطئ و لكن المكان كان مظلم اعتقدت انه ابى فذهبت لاعرف ماذا يفعل هنا و لكنى لم ارى ابي لقد وجدت شخص محترق الوجه منظره يقشعر البدن لها لقد كان وجهه دامى و متداخل ببعضه البعض فلا تظهر له ملامح لا تري اي تفاصيل سوى العينيين الجاحظتين التى تثير الرعب فى النفوس لم اشعر بنفسي سوي و انا اصرخ امام حجرة والدى و لم اشعر بعد ذلك باى شئ استيقظت وانا فى حجرة النوم و ابى بجانبي عندها سالني ماذا حدث فتذكرت ما حدث و بدأت اقول له ما حدث فهدأ من روعى و قال لي انه مجرد الارهاق و انه سيساعدنى في ما تبقي و بالفعل قام بمساعدتي بكل ما تبقي و جاء معى للجامعة اسلمت الاساتذه و خرجت لابي و رجعنا للمنزل .
بدأت الامور تسوء فكل يوم ارااه و ارى الحيوانات التي تموت و اجدها عند غرفتى حتى قررت ان لا اذهب هناك ابدا و لكن الامر لا ينتهي بذلك فقد كان يرافقنى بكل مكان حتي اصبح يطاردنى فى احلامى و لكن الامر قد زاد عن حده فكان عندما يحدث شئ فى احلامى اجده فى الصباح فقد حلمت انه جاء و كان يركض ورائي حتى امسك بيدي لاجد يدى تحترق فاصرخ من الالم و اجد ابي يوقظنى و عندما نظرت ليدى وجدت مكان الحرق و لكن اذا اخبرت ابي فلن يصدقنى ماذا افعل و ماذا كان سيحدث اذا لم يوقظنى ابي هل كنت ساحترق كليا ام كان سيقتلنى و لما يحرقنى هل يريد ان يحرقني مثله و لماذا ماذا فعلت له.
بعد عده ايام اتمرت الحروق التي يتركها علي جسمي تتزايد حتي اصبحت اخاف ان اناام فشغلت نفسي بالتكلم مع الاصدقاء و لكن جذب انتباهى موقع غريب عن رجل يدعي انه يعلم كل شئ و يتكلم عن الرموز و العلامات التي تجلب الارواح فى ذلك الوقت تذكرت العلامات التى كانت علي جدران الغرفه فبحثت عن الصورة التى كنت التقطها لهذه العلامات و طبعتها و بعثت له تلك العلامات و قلت له هل لهذه العلامات معنى و لكنه بالرغم من ان مساعديه هم من يردون على الرسائل الا انه هو بنفسه من اجاب و طلب هاتفي و ان نلتقي ضرورى و ان اتى له بتلك الصورة .
حددنا المان و ذهبت بالفعل و عندما رائنى لم يقل لي سوى اريد ان اعلم بالتفصيل كل ما حدث منذ تلك الليلة بدأت بسرد ما حدث من الدعابة التى قمت بها و لكنى لم اخبره بامر الرجل المحترق فقال لي هل هذا كل ما حدث و كانه يعلم ما يحدث لى فجاءة بدأ يتفحص ملامحى التي بدأ يظهر عليها التوتر اثر تذكرى لتلك الحروق و دون ان اقصد امسكت بيدي علي اثر الحرق فقال لى مما هذا الحرق فلم استطع اجابته للحظات حتى و عندما ههمت بقول اكذوبة لاهرب وجدته يقول لى هل رأه احد غيرك وقعت هذه الكلمات علي اذنى وقع الصاعقة هل يعرف سبب الحروق؟؟هل يعلم ما يحدث لي؟؟ و سرحت فى تفكيرى لاجده يعيد السؤال فاجبته لا اعلم اول مرة رائته فيها كانت صديقتي معى لكن لا اعلم اذا كانت رائته ام لا فسالنى هل قرائتما ما كان مكتوب علي الحائط ؟؟هل قراءتها من علي الحائط ام لا ؟؟ففكرت قليلا لاتذكر ثم اجبت فقلت لا انا من قرائته علي الحائط و لكن هى لم تكن معى هى جاءت بعد طلاء الغرفه فجاءة تغيرت ملامحة و نهض مسرعة و قال لي هيا يجب ان نذهب اليها بسرعة هل تتصلين بها فقلت انها لا تجيب منذ يومان فقال لى هل تعلمين اين تسكن فحركت راسي بالايجاب دون ان انطق فجذبنى و قال هيا بسرعة ركبنا السيارة و ذهبنا و فى الطريق قال هل يسكن معها احد فقلت لا فسالني و انتى ؟ فقلت له ابي ماذا يحدث فلم يجبني و لكنه قال اتصلي به و اخبريه ان لا يقترب من تلك الغرفه مهما حدث فقلت ماذا يحدث فقال اخبريه بذلك لا وقت لدينا فاتصلت بابي و اخبرته بذلك و لكى اوكد ان يبتعد قلت له انى احتاج اليه ان يذهب الي مكان ما نذهب اليه معا و انى سالاقيه هناك الان و بعض نصف ساعة اتصل بي ليسالني اين انا فقلت له ان ينتظرنى فالمكان مزدحم . وصلنا الى منزل صديقتي و طرقنا البااب و لم يفتح احد و لكننا كنا نسمع صوت انيين و رائحة شئ يحترق نظرت اليه و انا لا افهم شئ فحاولنا فتح البااب و عندما فتحناه و جدناها فى منتصف الغرفه و لكنها كانت تحترق اسرعنا باطفاء الحريق الناشب بها و اتصلنا بالاسعاف التي اتت لتاخذها و عندما كنت ساذهب لاكون معها سحبني و قال لا وقت لدينا اذا كنتى تريدي انقاذها و انقاذك يجب ان نذهب الان فركبنا السيارة و قلت له ماذا يحدث اريد ان اعرف ما يحدث لي فبدا يقول لى " انت بدات تلك القصة دون عمد و لكن يبدو ان من كان يسكن فى منزلكم يحاول استدعاء روح ما لا اعرف لما و لكن هذه الروح ماتت بحادث ما و هو كان يقوم بتلك العلامات و الكلمات لايقاظه بطريقة قديمه شئ نطلق عليه شعوذة و سحر و لكن هذه الطقوس تتوقف بموته و عندما قرأتى تلك الكلمات قمتى باعادته مرة اخرى و لكن عندما يعود من شخص لا يعرفه فانه يجعله يتعذب بالعذاب الذي مات به و لكن لا يقتله " فصمت قليلا افكر ثم قلت له اذن لقد مات محروقا و يعذبني بحروقي تلك و لكن سيستمر كذلك و لن يقتلني فاجابني بالموافقة علي كلامى فقلت و لكن ماذا عنها لم قام بحرقها كذلك هى لم تقرأ شئ فقال نعم لكن عند ظهوره لكى كانت معكى فمصيرها الموت فقلتفهي تموت و انا استمر بعذابي ؟؟ فقال انا هنا لمساعدتك سنذهب للمنزل فى المكان الذى ظهر به و المكان الذى كان مكتوب به تلك الاشياء فقلت و لكن الطلاء فقال لا يهم يجب ان نذهب و انا ساقوم بالامر فقالت و ماذا افعل انا فقال ستعلمين و صمت حتي وصلنا فارشدته للمكان و بدأ بان يقول كلمات غير مفهومة فجاءة لم اشعر بنفسي استيقظت لاجد نفسي فى نفس الغرفه لكن وحدى بدات اناديه و لكنه لم يجب لم يكن هنا خرجت من الغرفه لاجد المكان مختلف لا اعلم فى ماذا لكن المنزل مختلف الازهار و البحيرة و الشجرة تبدو صغيرة ليست بهذا الكبر الذي كانت عليه ماذا يحدث لاجد رجل يركض باتجاهي بسرعة فاساله ماذا يحدث و لكن لم يسمع شئ لقد ركض و دخل الغرفة و اغلق الباب جيدا و لكن ظهر اخروون يركضون و يطرقون الباب بعنف و لكنه لا يفتح فيقولون ان لم تفتح سنحرقك فلم يفتح و بالفعل بدؤا ينشبون حريق و انتظروا ليخرج لكنه لم يخرج حاولوا اخماد الحريق و لكنهم لم يفلحوا و بدا الصراخ للرجل يتعالي و هم يحاولون اخماد النيران لكن بلا فائده و بعد مده اخمدوا الحريق ليدخلوا و يجدوه توفى و عندما نظرت يا الهي انه هو بنفس العينين الجاحظتين و لكن ماذا يحدث لم ينتهي الامر بعد انهم يقولون انهم لن يسجنوا بسبب شئ لم يتعمدوا فعله و اخذوا الرجل المحترق و قالموا بربطه بغصن من الشجرة و القوا به فى المياه و لكنه كان لا يزال حيا و حاول ان يتحرك برغم تلك الحرووق البشعة لينقذوه و لكنهم تجاهلوه و قالوا انه ميت لا محاله و تركوه يغرق مع الغصن انه الغصن الذى رائيته اول مرة الان قد فهمت الامر ثم رائيت بعد ذلك والده علي ما اظن يرجع المنزل بعد هروب الاخرين القتله ليبحث عن ابنه و لا يجده و يجد الغرفه المحترقة و يقرر ان يعيده و اعاده و عاشا حتي توفى و بعدها خاف الناس من شراء البيت لاعتقادهم ان به ارواح و اشباح حتى اتى ابى و اشتراه و دخلت انا الغرفه و قراءت المكتوب ثم بدأ كل شئ بالتلاشي و رجعت الي الواقع مرة اخرى لاحاول ان اخبره ماحدث و لكنه لم يستمع فقال اين هو فقلت فى الماء فقال يجب دفنه حتي ينتهي الامر و لكنى لا استطيع السباحة فنظر الي و قلت له مستحيل لن انزل لاراه مرة اخرى فقال اتريدين ان تموت صديقتك و ان يراه والدك و هو معك و يحدث له ما يحدث لها و ان تتعذبي طوال عمرك فحركت رأسي بالنفي فقال اذا ماذا تنتظرى فاخذت انفاسي ثم قفزت فى المياه لابحث عنه لاجده بالفعل فكنت ساصرخ و خرجت من الماء لاقول له انه موجود بالفعل فقال حاولى فكي ما يعيق صعوده حتي استطيع مساعدتك فى سحبه فنزلت و فككته من الغصن و صعدت و صعد هو بدوره لنشاهد وجهه و جسده المحترق المصحوب بالزرقه اثر اختناقه من الماء انه منظر لا ينسي ابدا و سحبناه بعد ان ربطه بحبل و بدانا بسحبه ثم قمنا بدفنه و انتهى الامر بذلك و اعود انا لاحكى ما حدث لى و لكن ى سالت لماذا لم يظهر منذ ان قرأت تلك الاشياء لما بعدها فقال لي انه كان يراقبك و ينتظر ضعفك ليستغل خوفك و يقضي عليكي انه شئ سئ كالشيطان و لكن كل شئ انتهى فلتنسي ما حدث و لكن كيف انسي ذلك كيف انسي و علي يدي لا تزال الحروق كيف انسي صديقتي التي لم تنج من الحرق كيف انسي....
_________________________________________________________________
ارجوا ان تكون القصه نالت اعجابكم برجاء المشاركه وفي انتظار تعليقاتكم وانتظروا المزيد
اقرأ ايضا :
قصص رعبرعب احمد يونساحمد يونسقصص احمد يونس رعبقصص حقيقيةقصة رعبافلام رعبتحميل قصص رعبصور رعبقصص رعب قصيرةقصص رعب على القهوةرعب ع القهوةقصص رعب كلام معلمينقصص رعب احمد يونس كلام معلميندستور قصص رعبقصص جنقصة رعب
دعونى ابدأ بوصف المنزل الجديد عند وصولنا ، المنزل كان من طابقيين يشبه القصوور من الخارج و ازهار على جميع الجوانب و لكنها تحتاج الي الكثيير من الاهتماام فقد اصبحت كالغابات و لكن تخيلوها بعد ان يتم تقليمها حديقه واسعة و مكان للسيارة ذلك الي جانب حديقة خلفية بها ارجوحة معلقة علي شجرة كبيرة ارااهن ان عمرها اكبر بكثييير من عمر ذلك المنزل و كانت تلك البحيرة او لا اعلم ماذا كانت و لكن مياهها كانت صالحة لان انزل بها للسباحة قليلا و كان هناك غرفه علي شاطئها و كنت اخطط لان اقنع ابي ان استغله ليكون مكاان لارسم فيه و احوله الي مكان عملى .
كان ذلك خارج المنزل ، اما داخله فكان الطابق الاول من مطبخ امريكى و كنت لا احبذ ذلك التصميم فى المطابخ ففكرة ان اكون مراقبه و انا بالداخل توترنى ماذا اذا كسر منى شئ الا استطيع ان اخبئه كان هناك ايضا غرفه لاستقبال الضيوف ، غرفه معيشة، غرفة الطعام بها طاولة طعام كبيرة جدا استطيع ان اتخيل الملوك كانت تاكل عليها ، حمام كان فائق الجمال و الشرفه التى تخرجنا علي الحديقة الخلفية .
كان الاثاث و الطريقة التي توضع عليها و ترتيبها يشعرك ان هذا المنزل كان لاحد الاغنياء اصحاب الذوق الرفيع و لكن الجدران كانت تحتاج الي ان تعاد تلوينها بالرغم من ان الاشكال التي كانت مرسومة عليها جميلة و ذات الوان خلابة و لكنها متااكله . اما عن الغرفة التى علي الشاطئ فكانت مليئة بادوات التصلييح و الاخشاب و الحديد و كانها كانت سله قمامة المنزل و لكنى اصر علي ان اجعلها مملكتى و سابذل قصاري جهدي فى ذلك. اما الطابق الثانى فكان به ثلاث غرف نوم و حمام بكا غرفة و غرفة بها العاب لاطفال و غرفة بها ادوات رياضية .
ليس ذلك فقط بل كان هنالك ايضا غرفة صغيرة فوق المنزل كانت سقفها زجاجى و كان صاحب المنزل كان يحب تامل السمااء الى جانب غرفه تحت المنزل لوضع الاشياء القديمة بها . بعد ان انتهينا من نقل اغراضنا الى المنزل الجديد و بالفعل قمنا بتعديل المنزل و اعدنا طلاءه و تزينه بالزهور الجاهزة و اصبح بالفعل كالقصر يالروعته .لقد نسيت ان اخبركم اننى قد وضعت بكل شرفه بعض الطيور و لا استطيع ان اصف لكم كم كان الاحساس بالراحة وقت الغروب امام البحيرة و معى قهوتى و صوت العصافير اه كم كانت جميلة و كانها الجنة .
بدات الدراسة و اصبحت حياتنا جميلة فبالرغم من ان المكان كان بعييد حقا و ارجع الي المنزل الساعة الثامنة الا ان الساعات القليله التى اذاكر فيها كانت تكفيني و اكثر و كأن الهدوء و الطبيعة تساعدنا علب تقبل المعلومات . كانت الايام تعااد و لا يحدث جديد بها و لكن كنا جميعا ننتظر يوم الاجازة ،الجمعة، ليس للتنزه و الخروج و لكنه كان اليوم الذى تبدأ فيه رحلتي للعزف علي البيانو فقد كنت اشترى كل نوتة موسيقية جديدة و اعزفها فى يوم اجازتى ، كم كانت اسبوع الحياة وقتها جميله و لكن الحياة لا تستمر علي حالها ....
بعد مرور الجزء الاول من السنه و اصبحنا فى اجازة نصف العام الدراسي بدأت النيران تنفتح . بدأ الامر عندما بدائت ان اقوم بتجهيز الغرفة الخارجية على الشاطئ و افرغتها من كل ما فيها و بدات ان اضع بها اغراضى و ادوات الرسم و بدات ازين الجدران و لكن الغريب في الامر انى وجدت الجدار الخلفي للخزانة مكتوب عليه كلمات غير مفهومة و لكن كان هناك رسم ايضا علي الحائط و اصابع و علامات غريبة بدات احاول ان اقراء المكتوب لافهم و لكن لا شئ مفهوم ما هذا هراء و لكن من يعلم فلنقوم ببعض الاعمال لاخافة الاصدقاء قليلا فالاوهمهم انى اعيش فى بيت المشعوذ و صدر منى ضحكة و بالفعل قمت بتصويرها و بدات اقنع اصدقائي بان شئ غريب فى تلك الغرفة يحدث .
وضعت الصورةعلى موقعى و بدا فعلا الاصدقاء يصدقون ذلك و لكنى بدات اتناسي ذلك الموضوع تماما حتى ان حدث ما حدث . بعد عودة الدراسة بدأ الامر يعود للروتين اليومى المعتاد و لكن كان معظم اوقاتى اقضيها فى غرفتىالخارجية او ما اطلق عليه مملكتى. و كانت صديقتى تأتى لتبيت معىو نذاكر معا و نشاهد الافلام و نقوم بكل شئ . فى يوم قررنا ان نشاهد احد افلام الرعب الجديدة التى اثارت ضجة كبيرة و اغلقنا الانوار و شاهدناه بالفعل و بعد ان انتهى جلسنا نتذكره و نضحك هستيريا و نقول لماذا الناس تخاف من افلام كهذه و لكننا سمعنا صوت فى الماء فزعنا فى بادئ الامر و لكن تماسكنا و تظاهرنا بالشجاعة و خرجنا لنشاهد ما يحدث بالخارج اخذنا المصباح الكهربي و خرجنا اوكد لكم انى ظننت انى قد رائيت شخص داخل الماء و لكن اضاءت الكشاف سريعا لكى ارى ما هذا فلم اجد شئ و فجاءة ظهر غصن شجرة فى الماء فضحكنا و رجعنا للغرفة و نمنا .
فى اليوم التالي وجد رائحة كريهه بالمكان و لكن لم اهتم كثيرا .ذهبت للجامعة و عدت لاجد ابي يسالني كيف لم الحظ تلك القطة التى كانت ميتة بجانب باب غرفتي فاستغربت كثيرا متى ماتت و كيف جائت الى هنا و لكنى سكت و دخلت غرفتى لكثرة الامور التى كان على ان اقوم بها للجامعة دائما ياتى الي ذلك السؤال لماذا يقوم الاساتذه باعطائنا بعض الامور لكى نقوم بها فى نفس الموعد و يتركون باقي الايام الرحمة فليوزعوها.لم انم حتى تبقي ساعتين علي موعد ذهابي للجامعة و لم انتهى بعد و اشعر بالنعااس الشديد لا بد من ان احضر بعض القهوة من المنزل و اعود لاكمل مذاكرتي.
خرجت من الغرفة لاسمع نفس الصوت فى الماء لالتفت و اشعر باحد ما فى الماء فاقول لنفسي انه الارهااق و اذهب للمنزل و احضر القهوة و بالفعل ذهبتو لكن عند عودتى و جدت امام الغرفة طائر ميت فهلعت للمنظر و ذهبت للغرفة حتى احضر شئ اضعه به حتى ادفنه بعيدا و لكن عند خروجى وجت شخص يقف عند بداية الشاطئ و لكن المكان كان مظلم اعتقدت انه ابى فذهبت لاعرف ماذا يفعل هنا و لكنى لم ارى ابي لقد وجدت شخص محترق الوجه منظره يقشعر البدن لها لقد كان وجهه دامى و متداخل ببعضه البعض فلا تظهر له ملامح لا تري اي تفاصيل سوى العينيين الجاحظتين التى تثير الرعب فى النفوس لم اشعر بنفسي سوي و انا اصرخ امام حجرة والدى و لم اشعر بعد ذلك باى شئ استيقظت وانا فى حجرة النوم و ابى بجانبي عندها سالني ماذا حدث فتذكرت ما حدث و بدأت اقول له ما حدث فهدأ من روعى و قال لي انه مجرد الارهاق و انه سيساعدنى في ما تبقي و بالفعل قام بمساعدتي بكل ما تبقي و جاء معى للجامعة اسلمت الاساتذه و خرجت لابي و رجعنا للمنزل .
بدأت الامور تسوء فكل يوم ارااه و ارى الحيوانات التي تموت و اجدها عند غرفتى حتى قررت ان لا اذهب هناك ابدا و لكن الامر لا ينتهي بذلك فقد كان يرافقنى بكل مكان حتي اصبح يطاردنى فى احلامى و لكن الامر قد زاد عن حده فكان عندما يحدث شئ فى احلامى اجده فى الصباح فقد حلمت انه جاء و كان يركض ورائي حتى امسك بيدي لاجد يدى تحترق فاصرخ من الالم و اجد ابي يوقظنى و عندما نظرت ليدى وجدت مكان الحرق و لكن اذا اخبرت ابي فلن يصدقنى ماذا افعل و ماذا كان سيحدث اذا لم يوقظنى ابي هل كنت ساحترق كليا ام كان سيقتلنى و لما يحرقنى هل يريد ان يحرقني مثله و لماذا ماذا فعلت له.
بعد عده ايام اتمرت الحروق التي يتركها علي جسمي تتزايد حتي اصبحت اخاف ان اناام فشغلت نفسي بالتكلم مع الاصدقاء و لكن جذب انتباهى موقع غريب عن رجل يدعي انه يعلم كل شئ و يتكلم عن الرموز و العلامات التي تجلب الارواح فى ذلك الوقت تذكرت العلامات التى كانت علي جدران الغرفه فبحثت عن الصورة التى كنت التقطها لهذه العلامات و طبعتها و بعثت له تلك العلامات و قلت له هل لهذه العلامات معنى و لكنه بالرغم من ان مساعديه هم من يردون على الرسائل الا انه هو بنفسه من اجاب و طلب هاتفي و ان نلتقي ضرورى و ان اتى له بتلك الصورة .
حددنا المان و ذهبت بالفعل و عندما رائنى لم يقل لي سوى اريد ان اعلم بالتفصيل كل ما حدث منذ تلك الليلة بدأت بسرد ما حدث من الدعابة التى قمت بها و لكنى لم اخبره بامر الرجل المحترق فقال لي هل هذا كل ما حدث و كانه يعلم ما يحدث لى فجاءة بدأ يتفحص ملامحى التي بدأ يظهر عليها التوتر اثر تذكرى لتلك الحروق و دون ان اقصد امسكت بيدي علي اثر الحرق فقال لى مما هذا الحرق فلم استطع اجابته للحظات حتى و عندما ههمت بقول اكذوبة لاهرب وجدته يقول لى هل رأه احد غيرك وقعت هذه الكلمات علي اذنى وقع الصاعقة هل يعرف سبب الحروق؟؟هل يعلم ما يحدث لي؟؟ و سرحت فى تفكيرى لاجده يعيد السؤال فاجبته لا اعلم اول مرة رائته فيها كانت صديقتي معى لكن لا اعلم اذا كانت رائته ام لا فسالنى هل قرائتما ما كان مكتوب علي الحائط ؟؟هل قراءتها من علي الحائط ام لا ؟؟ففكرت قليلا لاتذكر ثم اجبت فقلت لا انا من قرائته علي الحائط و لكن هى لم تكن معى هى جاءت بعد طلاء الغرفه فجاءة تغيرت ملامحة و نهض مسرعة و قال لي هيا يجب ان نذهب اليها بسرعة هل تتصلين بها فقلت انها لا تجيب منذ يومان فقال لى هل تعلمين اين تسكن فحركت راسي بالايجاب دون ان انطق فجذبنى و قال هيا بسرعة ركبنا السيارة و ذهبنا و فى الطريق قال هل يسكن معها احد فقلت لا فسالني و انتى ؟ فقلت له ابي ماذا يحدث فلم يجبني و لكنه قال اتصلي به و اخبريه ان لا يقترب من تلك الغرفه مهما حدث فقلت ماذا يحدث فقال اخبريه بذلك لا وقت لدينا فاتصلت بابي و اخبرته بذلك و لكى اوكد ان يبتعد قلت له انى احتاج اليه ان يذهب الي مكان ما نذهب اليه معا و انى سالاقيه هناك الان و بعض نصف ساعة اتصل بي ليسالني اين انا فقلت له ان ينتظرنى فالمكان مزدحم . وصلنا الى منزل صديقتي و طرقنا البااب و لم يفتح احد و لكننا كنا نسمع صوت انيين و رائحة شئ يحترق نظرت اليه و انا لا افهم شئ فحاولنا فتح البااب و عندما فتحناه و جدناها فى منتصف الغرفه و لكنها كانت تحترق اسرعنا باطفاء الحريق الناشب بها و اتصلنا بالاسعاف التي اتت لتاخذها و عندما كنت ساذهب لاكون معها سحبني و قال لا وقت لدينا اذا كنتى تريدي انقاذها و انقاذك يجب ان نذهب الان فركبنا السيارة و قلت له ماذا يحدث اريد ان اعرف ما يحدث لي فبدا يقول لى " انت بدات تلك القصة دون عمد و لكن يبدو ان من كان يسكن فى منزلكم يحاول استدعاء روح ما لا اعرف لما و لكن هذه الروح ماتت بحادث ما و هو كان يقوم بتلك العلامات و الكلمات لايقاظه بطريقة قديمه شئ نطلق عليه شعوذة و سحر و لكن هذه الطقوس تتوقف بموته و عندما قرأتى تلك الكلمات قمتى باعادته مرة اخرى و لكن عندما يعود من شخص لا يعرفه فانه يجعله يتعذب بالعذاب الذي مات به و لكن لا يقتله " فصمت قليلا افكر ثم قلت له اذن لقد مات محروقا و يعذبني بحروقي تلك و لكن سيستمر كذلك و لن يقتلني فاجابني بالموافقة علي كلامى فقلت و لكن ماذا عنها لم قام بحرقها كذلك هى لم تقرأ شئ فقال نعم لكن عند ظهوره لكى كانت معكى فمصيرها الموت فقلتفهي تموت و انا استمر بعذابي ؟؟ فقال انا هنا لمساعدتك سنذهب للمنزل فى المكان الذى ظهر به و المكان الذى كان مكتوب به تلك الاشياء فقلت و لكن الطلاء فقال لا يهم يجب ان نذهب و انا ساقوم بالامر فقالت و ماذا افعل انا فقال ستعلمين و صمت حتي وصلنا فارشدته للمكان و بدأ بان يقول كلمات غير مفهومة فجاءة لم اشعر بنفسي استيقظت لاجد نفسي فى نفس الغرفه لكن وحدى بدات اناديه و لكنه لم يجب لم يكن هنا خرجت من الغرفه لاجد المكان مختلف لا اعلم فى ماذا لكن المنزل مختلف الازهار و البحيرة و الشجرة تبدو صغيرة ليست بهذا الكبر الذي كانت عليه ماذا يحدث لاجد رجل يركض باتجاهي بسرعة فاساله ماذا يحدث و لكن لم يسمع شئ لقد ركض و دخل الغرفة و اغلق الباب جيدا و لكن ظهر اخروون يركضون و يطرقون الباب بعنف و لكنه لا يفتح فيقولون ان لم تفتح سنحرقك فلم يفتح و بالفعل بدؤا ينشبون حريق و انتظروا ليخرج لكنه لم يخرج حاولوا اخماد الحريق و لكنهم لم يفلحوا و بدا الصراخ للرجل يتعالي و هم يحاولون اخماد النيران لكن بلا فائده و بعد مده اخمدوا الحريق ليدخلوا و يجدوه توفى و عندما نظرت يا الهي انه هو بنفس العينين الجاحظتين و لكن ماذا يحدث لم ينتهي الامر بعد انهم يقولون انهم لن يسجنوا بسبب شئ لم يتعمدوا فعله و اخذوا الرجل المحترق و قالموا بربطه بغصن من الشجرة و القوا به فى المياه و لكنه كان لا يزال حيا و حاول ان يتحرك برغم تلك الحرووق البشعة لينقذوه و لكنهم تجاهلوه و قالوا انه ميت لا محاله و تركوه يغرق مع الغصن انه الغصن الذى رائيته اول مرة الان قد فهمت الامر ثم رائيت بعد ذلك والده علي ما اظن يرجع المنزل بعد هروب الاخرين القتله ليبحث عن ابنه و لا يجده و يجد الغرفه المحترقة و يقرر ان يعيده و اعاده و عاشا حتي توفى و بعدها خاف الناس من شراء البيت لاعتقادهم ان به ارواح و اشباح حتى اتى ابى و اشتراه و دخلت انا الغرفه و قراءت المكتوب ثم بدأ كل شئ بالتلاشي و رجعت الي الواقع مرة اخرى لاحاول ان اخبره ماحدث و لكنه لم يستمع فقال اين هو فقلت فى الماء فقال يجب دفنه حتي ينتهي الامر و لكنى لا استطيع السباحة فنظر الي و قلت له مستحيل لن انزل لاراه مرة اخرى فقال اتريدين ان تموت صديقتك و ان يراه والدك و هو معك و يحدث له ما يحدث لها و ان تتعذبي طوال عمرك فحركت رأسي بالنفي فقال اذا ماذا تنتظرى فاخذت انفاسي ثم قفزت فى المياه لابحث عنه لاجده بالفعل فكنت ساصرخ و خرجت من الماء لاقول له انه موجود بالفعل فقال حاولى فكي ما يعيق صعوده حتي استطيع مساعدتك فى سحبه فنزلت و فككته من الغصن و صعدت و صعد هو بدوره لنشاهد وجهه و جسده المحترق المصحوب بالزرقه اثر اختناقه من الماء انه منظر لا ينسي ابدا و سحبناه بعد ان ربطه بحبل و بدانا بسحبه ثم قمنا بدفنه و انتهى الامر بذلك و اعود انا لاحكى ما حدث لى و لكن ى سالت لماذا لم يظهر منذ ان قرأت تلك الاشياء لما بعدها فقال لي انه كان يراقبك و ينتظر ضعفك ليستغل خوفك و يقضي عليكي انه شئ سئ كالشيطان و لكن كل شئ انتهى فلتنسي ما حدث و لكن كيف انسي ذلك كيف انسي و علي يدي لا تزال الحروق كيف انسي صديقتي التي لم تنج من الحرق كيف انسي....
_________________________________________________________________
ارجوا ان تكون القصه نالت اعجابكم برجاء المشاركه وفي انتظار تعليقاتكم وانتظروا المزيد
اقرأ ايضا :
قصص رعبرعب احمد يونساحمد يونسقصص احمد يونس رعبقصص حقيقيةقصة رعبافلام رعبتحميل قصص رعبصور رعبقصص رعب قصيرةقصص رعب على القهوةرعب ع القهوةقصص رعب كلام معلمينقصص رعب احمد يونس كلام معلميندستور قصص رعبقصص جنقصة رعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق